Skip to main content

INNOCENT VICTIMS IN THE GLOBAL WAR ON TERROR

عن الطبعة

محمد بن عبدالله السلومي Dr. M.A. Salloomi
عدد صفحات الكتاب: 187
تاريخ النشر: 2011م
رقم الردمك.1-8526-4490-1-978

نبذه عن الكتاب

A new century has heralded a new world with new opponents, new wars and the anguished cries of new victims: theِ innocent victims of the “War on Terror”, that still to be defined enemy. What distinguishes the victims of this new global war, the “War on Terror,” is the fact that they are as much from among the wealthy as they are from the poor. They represent nations, organizations, and individuals and the victims come from countries of both the North and the South, the East and the West

تعريف بالكتاب

تم طباعة هذا الكتاب بتسع لغات أجنبية لأهمية موضوعه حيث أنها حرب صليبية فكرية وعسكرية حسب تصريح الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش؛ ولأن موضوع الكتاب مهم للدول المانحة والممنوحة ولأنها حرب استراتيجية طويلة الأجل كانت ترجمة هذا الكتاب للغاتٍ متعددة: (العربية، الإندونيسية، الماليزية، الفرنسية، الألمانية، الألبانية، البوسنية، الأوردو، الروسية، الهولندية). 

وقد حظي الكتاب بتقديم وتقريظ شخصيات أجنبية قَدَّرت القيمة العلمية للكتاب ونتائجه، ومن تلك الشخصيات في النسخة الإنجليزية السيناتور بول فندلي عضو الكونجرس الأمريكي الأسبق، ومجموعة من المحامين والقانونيين الدوليين وفي النسخة الألمانية: مراد هوفمان المفكر والسفير الألماني الأسبق، وفي النسخة الماليزية الأندونيسية (المالاوية): مهاتير محمد رئيس مجلس الوزراء الماليزي السابق، وفي النسخة الألبانية: البروفسور عبدي باليتا مستشار الرئيس الألباني، وغيرهم من الشخصيات الغربية والشرقية لبقية اللغات.

مقتطفات وتقريظات من بعض الشخصيات الغربية:

  • كتب عضو الكونجرس الأمريكي بول فندلي فقال: "المؤلف قدم في كتابه (ضحايا بريئة) دعوة لقيام زعماء الحكومات بعمل جاد وفعال، على أمل استجابتهم لتلك الدعوة، لأنه من الواضح أن ما اتُّخِذ بهذا الشأن كان طعنة موجهة للإسهامات البناءة لتلك المؤسسات الخيرية... الكتاب قدم عملاً رائعاً حين لفت الأنظار إلى تلك الكوارث وما اتخذته المؤسسات غير الحكومية من أعمال سامية وجادة وخطوات نحو المتضررين من تلك الكوارث والنكبات".
  • كتب أستاذ الدراسات الشرقية الباحث الأمريكي الدكتور رالف سلمي فقال: "لقد وجدت الكتاب مثيراً، وفي نفس الوقت رسالة علمية تقصَّى فيها الكاتب المصادر الغربية للوصول إلى النتائج. وهذا الكتاب يُلقي الضوء على مواضيع مهمة جداً نحن بصدد مناقشتها في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي العالم الناطق باللغة الإنجليزية عموماً ".
  • كتبت الباحثة الأمريكية تانيا سو فقالت: "قدَّم الدكتور محمد السلومي في كتابه (ضحايا بريئة) موضوعاً من مواضيع الساعة، ووضع للقارئ الكثير من الأسئلة المقدمة، تمويل الإرهاب لم يحظى في السابق بتوثيق دقيق، ولكن الدكتور محمد السلومي غطى كافة جوانب وأعماق هذا الموضوع المهم بما في ذلك التعريف والتوضيح والمقارنة والتحليل".
  • كتب المحامي الأمريكي الدكتور ويندل بلو فقال: "لقد أعجبت جداً بالرسالة التي جاء بها هذا العمل. إن كتاب (ضحايا بريئة) يعطي نظرة حادَّة وثاقبة عن أثر الحرب على الإرهاب على الجمعيات والمنظمات الخيرية الإسلامية".
  • كتبت إيفون ريدلي الإعلامية البريطانية فقالت: "إن البحث الذي قام به الكاتب كان شديد التمحيص، ونتج عنه واحداً من أكثر الأعمال التي كتبت عن الجمعيات والمنظمات الخيرية الإسلامية بشكل شامل، إنه واجب على كل من يعمل في هذه الجمعيات، أو من يتبرع لجمعية خيرية، أو يتلقى هدايا ومساعدات منها، أن يطلع على ما يحويه (هذا الكتاب) .. فهو يشملنا جميعاً".
  • كتب المحامي الأمريكي عاصم غفور فقال: "حتى الناس الذين قد لا يتفقون مع بعض توجهات هذا الكتاب يوافقون على شيء واحد فقط, أن التوثيق في هذا الكتاب كان دقيقاً ومتعمقاً وجلياً. وان هذا الكتاب نفسه هو مصدر جيد ليس فقط لأعضاء برلمان أو رسميين إداريين، ولكن أيضاً للطلاب، وأساتذة الجامعات، والصحفيين، والآخرين من صناع القرار".
  • كتب البروفيسور الألماني مراد هوفمان في تقديمة للكتاب باللغة الألمانية فقال: "ما يسمى (الحرب على الإرهاب) ذلك العدو غير المعروف الذي سرعان ما أصبح حرباً على الإسلام بما فيه المؤسسات الخيرية. لقد أُغلِقت غالبيتها الآن بسبب الضغوط الأمريكية حتى في المملكة العربية السعودية والتي افترض أنها تمول المنظمات الإرهابية، وبالرغم من ذلك فإن المنظمات الإرهابية الحقيقية تعمل خارج النظام المصرفي".
  • كتب البروفيسور عبدي باليتا مستشار الرئيس الألباني في تقديمه للكتاب باللغة الألبانية فقال: "أعتقد أن كتاب (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب) يعتبر نداءً مدوياً وفي الوقت المناسب لكي يعمل قادة الحكومات بما يتوجب عليهم، وآمل أنهم سيستجيبون لهذا النداء مباشرة وبدون تردد".
  • كتب البروفيسور أ.د. نظمي ماليكي رئيس رابطة المثقفين "نادي الديموقراطية"بكوسوفا في تقديمه للكتاب باللغة الكوسوفية فقال: "توصل الكاتب محمد السلومي إلى أن الحملة الإعلامية وعلى أرض الواقع ضد الجمعيات الإسلامية أنشأ فراغا في مجال الأعمال الخيرية، وأن المنظمات غير الإسلامية المخصصة للنشاط التنصيري تحركت بسرعة لملئ هذا الفراغ وتغيير الخريطة الدينية، حيث اتخذت من قبلهم خطوات بهذا الاتجاه كما هو واضح في دولة أفغانستان...".
  • كتب البروفيسور الأوكراني د. فاليري ريبالكين أستاذ الاستشراق في تقديمه للكتاب باللغة الروسية فقال: "لقد كشف الباحث الدكتور محمد السلومي في كتاب (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب) وأثبت بالأدلة أن عنصر المنافسة غير غائب من الإسلام بتاريخه وحضارته وتشريعاته ومؤسساته، وأن الحرب العالمية على الإرهاب بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001م لم تكن نزيهة بالقدر المطلوب، ذلك أن الحرب المعلنة وغير المعلنة على المؤسسات الخيرية ذات الصفة الإسلامية سواء في العالم الإسلامي أم خارجه أصبحت مستهدفة في إقصائها عن ساحات العمل الإغاثي والإنساني الدولي، بل أصدرت الإدارة الأمريكية وكثير من الدول حزمة من القوانين التي تحد من نشاطها وفاعليتها والحركة المالية داخلها وخارجها, وكل ذلك تحت قوانين (مكافحة الإرهاب وتمويله)".

كتب رئيس وزراء ماليزيا الاسبق د/ مهاتير محمد في تقديمه للغة (الملاوية) الماليزية والإندونيسية، فكان مما قال:" وقليلٌ من الباحثين الإندونيسيّين والماليزيّين الذين تحدّثوا وحللوا عن أساس الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق بحربها على الإرهاب، والذي أشيع بأن المسلمين متهمون في ذلك. ونظرًا إلى وجود هذه الثغرة، فإنّ كتاب الأستاذ الدكتور السلومي، الأستاذ في جامعة أمّ القرى، الّذي بعنوان: المأساة الإنسانية (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب)، كتاب جدير بالقراءة، وكتاب يشكّل مرجعًا في هذا المجال.... وكتاب الدكتور السلومي يوضح أن للغرب في حربها على الإرهاب أغراضًا خفيةً لاستئصال الإسلام والمسلمين. وهكذا تَمّ إيقافُ المشاريع الخيرية الإسلامية ". وآخرين كثير

تم طباعة هذا الكتاب بتسع لغات أجنبية لأهمية موضوعه حيث أنها حرب صليبية فكرية وعسكرية حسب تصريح الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش؛ ولأن موضوع الكتاب مهم للدول المانحة والممنوحة ولأنها حرب استراتيجية طويلة الأجل كانت ترجمة هذا الكتاب للغاتٍ متعددة: (العربية، الإندونيسية، الماليزية، الفرنسية، الألمانية، الألبانية، البوسنية، الأوردو، الروسية، الهولندية). 

وقد حظي الكتاب بتقديم وتقريظ شخصيات أجنبية قَدَّرت القيمة العلمية للكتاب ونتائجه، ومن تلك الشخصيات في النسخة الإنجليزية السيناتور بول فندلي عضو الكونجرس الأمريكي الأسبق، ومجموعة من المحامين والقانونيين الدوليين وفي النسخة الألمانية: مراد هوفمان المفكر والسفير الألماني الأسبق، وفي النسخة الماليزية الأندونيسية (المالاوية): مهاتير محمد رئيس مجلس الوزراء الماليزي السابق، وفي النسخة الألبانية: البروفسور عبدي باليتا مستشار الرئيس الألباني، وغيرهم من الشخصيات الغربية والشرقية لبقية اللغات.

مقتطفات وتقريظات من بعض الشخصيات الغربية:

  • كتب عضو الكونجرس الأمريكي بول فندلي فقال: "المؤلف قدم في كتابه (ضحايا بريئة) دعوة لقيام زعماء الحكومات بعمل جاد وفعال، على أمل استجابتهم لتلك الدعوة، لأنه من الواضح أن ما اتُّخِذ بهذا الشأن كان طعنة موجهة للإسهامات البناءة لتلك المؤسسات الخيرية... الكتاب قدم عملاً رائعاً حين لفت الأنظار إلى تلك الكوارث وما اتخذته المؤسسات غير الحكومية من أعمال سامية وجادة وخطوات نحو المتضررين من تلك الكوارث والنكبات".
  • كتب أستاذ الدراسات الشرقية الباحث الأمريكي الدكتور رالف سلمي فقال: "لقد وجدت الكتاب مثيراً، وفي نفس الوقت رسالة علمية تقصَّى فيها الكاتب المصادر الغربية للوصول إلى النتائج. وهذا الكتاب يُلقي الضوء على مواضيع مهمة جداً نحن بصدد مناقشتها في الولايات المتحدة الأمريكية، وفي العالم الناطق باللغة الإنجليزية عموماً ".
  • كتبت الباحثة الأمريكية تانيا سو فقالت: "قدَّم الدكتور محمد السلومي في كتابه (ضحايا بريئة) موضوعاً من مواضيع الساعة، ووضع للقارئ الكثير من الأسئلة المقدمة، تمويل الإرهاب لم يحظى في السابق بتوثيق دقيق، ولكن الدكتور محمد السلومي غطى كافة جوانب وأعماق هذا الموضوع المهم بما في ذلك التعريف والتوضيح والمقارنة والتحليل".
  • كتب المحامي الأمريكي الدكتور ويندل بلو فقال: "لقد أعجبت جداً بالرسالة التي جاء بها هذا العمل. إن كتاب (ضحايا بريئة) يعطي نظرة حادَّة وثاقبة عن أثر الحرب على الإرهاب على الجمعيات والمنظمات الخيرية الإسلامية".
  • كتبت إيفون ريدلي الإعلامية البريطانية فقالت: "إن البحث الذي قام به الكاتب كان شديد التمحيص، ونتج عنه واحداً من أكثر الأعمال التي كتبت عن الجمعيات والمنظمات الخيرية الإسلامية بشكل شامل، إنه واجب على كل من يعمل في هذه الجمعيات، أو من يتبرع لجمعية خيرية، أو يتلقى هدايا ومساعدات منها، أن يطلع على ما يحويه (هذا الكتاب) .. فهو يشملنا جميعاً".
  • كتب المحامي الأمريكي عاصم غفور فقال: "حتى الناس الذين قد لا يتفقون مع بعض توجهات هذا الكتاب يوافقون على شيء واحد فقط, أن التوثيق في هذا الكتاب كان دقيقاً ومتعمقاً وجلياً. وان هذا الكتاب نفسه هو مصدر جيد ليس فقط لأعضاء برلمان أو رسميين إداريين، ولكن أيضاً للطلاب، وأساتذة الجامعات، والصحفيين، والآخرين من صناع القرار".
  • كتب البروفيسور الألماني مراد هوفمان في تقديمة للكتاب باللغة الألمانية فقال: "ما يسمى (الحرب على الإرهاب) ذلك العدو غير المعروف الذي سرعان ما أصبح حرباً على الإسلام بما فيه المؤسسات الخيرية. لقد أُغلِقت غالبيتها الآن بسبب الضغوط الأمريكية حتى في المملكة العربية السعودية والتي افترض أنها تمول المنظمات الإرهابية، وبالرغم من ذلك فإن المنظمات الإرهابية الحقيقية تعمل خارج النظام المصرفي".
  • كتب البروفيسور عبدي باليتا مستشار الرئيس الألباني في تقديمه للكتاب باللغة الألبانية فقال: "أعتقد أن كتاب (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب) يعتبر نداءً مدوياً وفي الوقت المناسب لكي يعمل قادة الحكومات بما يتوجب عليهم، وآمل أنهم سيستجيبون لهذا النداء مباشرة وبدون تردد".
  • كتب البروفيسور أ.د. نظمي ماليكي رئيس رابطة المثقفين "نادي الديموقراطية"بكوسوفا في تقديمه للكتاب باللغة الكوسوفية فقال: "توصل الكاتب محمد السلومي إلى أن الحملة الإعلامية وعلى أرض الواقع ضد الجمعيات الإسلامية أنشأ فراغا في مجال الأعمال الخيرية، وأن المنظمات غير الإسلامية المخصصة للنشاط التنصيري تحركت بسرعة لملئ هذا الفراغ وتغيير الخريطة الدينية، حيث اتخذت من قبلهم خطوات بهذا الاتجاه كما هو واضح في دولة أفغانستان...".
  • كتب البروفيسور الأوكراني د. فاليري ريبالكين أستاذ الاستشراق في تقديمه للكتاب باللغة الروسية فقال: "لقد كشف الباحث الدكتور محمد السلومي في كتاب (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب) وأثبت بالأدلة أن عنصر المنافسة غير غائب من الإسلام بتاريخه وحضارته وتشريعاته ومؤسساته، وأن الحرب العالمية على الإرهاب بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001م لم تكن نزيهة بالقدر المطلوب، ذلك أن الحرب المعلنة وغير المعلنة على المؤسسات الخيرية ذات الصفة الإسلامية سواء في العالم الإسلامي أم خارجه أصبحت مستهدفة في إقصائها عن ساحات العمل الإغاثي والإنساني الدولي، بل أصدرت الإدارة الأمريكية وكثير من الدول حزمة من القوانين التي تحد من نشاطها وفاعليتها والحركة المالية داخلها وخارجها, وكل ذلك تحت قوانين (مكافحة الإرهاب وتمويله)".

كتب رئيس وزراء ماليزيا الاسبق د/ مهاتير محمد في تقديمه للغة (الملاوية) الماليزية والإندونيسية، فكان مما قال:" وقليلٌ من الباحثين الإندونيسيّين والماليزيّين الذين تحدّثوا وحللوا عن أساس الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق بحربها على الإرهاب، والذي أشيع بأن المسلمين متهمون في ذلك. ونظرًا إلى وجود هذه الثغرة، فإنّ كتاب الأستاذ الدكتور السلومي، الأستاذ في جامعة أمّ القرى، الّذي بعنوان: المأساة الإنسانية (ضحايا بريئة للحرب العالمية على الإرهاب)، كتاب جدير بالقراءة، وكتاب يشكّل مرجعًا في هذا المجال.... وكتاب الدكتور السلومي يوضح أن للغرب في حربها على الإرهاب أغراضًا خفيةً لاستئصال الإسلام والمسلمين. وهكذا تَمّ إيقافُ المشاريع الخيرية الإسلامية ". وآخرين كثير

للحصول علي الكتاب نسخة ورقية كاملة عبر المنصات المتاجر الالكترونية التالية

لا توجد تعليقات

بريدك الالكتروني لن يتم نشره


الاشتراك في

القائمة البريدية

اكتب بريدك الالكتروني واضغط اشتراك ليصلك كل جديد المركز

تصميم وتطوير SM4IT