3- كان تعليم المرأة في الكتاتيب قبل التعليم النظامي…
ثم صدر النطق الملكي بتنظيم تعليم البنات مبنيا على رغبة العلماء، وتضمن توليتهم قيادته.
4- وفي نص النطق الملكي بالأمر بتعليم البنات أم القرى، الجمعة ربيع الثاني 1379هـ (23/10/1959م): “فلقد صحت عزيمتنا على تنفيذ رغبة علماء الدين الحنيف في المملكة في فتح مدارس لتعليم البنات…”:
5- مما يؤكد أن خلف التشويه من يسعى لترويجه وجود حسابات بأسماء مستعارة تحاول التشويش على الحقيقة لتمرير دعواها! وقراءة الكتاب كافية لتفنيدها…
6- العبارات المستخدمة من المختفين خلف الأسماء المستعارة ومن يجاريها، تكشف روح الإقصاء الذي يجعلهم أبعد ما يكونون عن الليبرالية التي يزعم بعضهم!
7- من وسائل مروجي الباطل:
الانتقائية: بالتركيز على جزء من الحقيقة، ليروج فكرته به!
التعميم: بإطلاق وصف عام كـ(العلماء)، ويستند على فهمه لفرد!
كما يمكن للقارئ الحصول على النسخة الإلكترونية للكتاب على الرابط التالي:http://bit.ly/2djUSVd
لا توجد تعليقات